رحم الله من كتب (الشاعر الكبير عبد الفتاح مصطفى)،
ورحم الله من لحّن ووضع الموسيقى (الموسيقار المبدع بليغ حمدي)،
ورحم الله من شدى بصوته الملائكي (الشيخ سيد النقشبندي)، ورحم الله من راقت له هذه الأنشودة الرائعة الخالدة ..

ورحمه الله علي الرئيس محمد انور السادات صاحب الفكره في تجميع هؤلاء الاقطاب الثلاثه ........شكرا علي مرورك وتعليقك يا استاذ علي

سنبقى نردد وراء السيد النقشبندي.. أمتي أمتي
ولو كان الكثير من الحكام والشعوب تقول نفسي نفسي.
رحم الله الأصوات التي علت في خدمة الدين المعتدل .. والأمة الوسط.

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين

مثلث رائع شاعر حساس بالايمان وملحن بمشاعر راقية وبصوت حنين عذب يدخل القلب اجتمع الثلاث لادخال روح المرح الايماني والاحساس العالي بالحب لله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. رحمكم الله ووسع عليكم واكرم نزلكم .اللهم آمين

كلمات رائعه وألحان وأداء جزاكم الله خيرا

ثلاثى مزهل و اشك ان يتكرر ....كلام جميل مع صوت فريد ..مع ملحن معجزة و لن يتكرر مع انه توفى فى عمر قصير وقد حقق مالم يحققه كثير ممن طال اعمارهم...رحمهم الله جميعا

كلمات ومعنى واداء ولحن يبهج النفس اداوم على سمعها شكرا للجميع وجزاكم الله خيرا 🌹💐🌹

رحم الله كل من ساهم في مثل هذه الأعمال الراقيه

سبحان الله العظيم يبقى صوت النقشبندي وتر يلامس حنايا الروح ويذكرنا برمضان وبالطفوله وكل ما هو جميل سقى الله تلك الأيام وبليغ حمدي والكاتب مع صوت النقشبندي اهرامات ثلاثه باقيه عبر الزمن الرحمه والمغفرة لهم من رب هو ارحم الراحمبن.

صوته ينغز القلب يوم يقول جوهره التوحيد 🥺